يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
وفي الصباح الباكر قاد عمرو بن العاص جيشه، وقاموا بالهجوم على القلعة، وفتحوا أبوابها ودخلوا، وقاموا بهزيمة جنود الرومان، واستولوا على القلعة.
وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين.
فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.
كان لعجوز غنم تحلبها كل ليلة وتسخن الحليب عشاء لها ولأولادها.
فجأة، سمع صوتاً يناديه من خلفه: “أهلاً، أنت جديد هنا؟” التفت ورأى رجلاً طويل القامة يرتدي نظارات ذكية وسترة جلدية سوداء. كان يبتسم بود. “أنا أسامة، من المغرب. أنت من أي بلد؟“
ودعا الرجل الأعمى ربه قائلاً: يا رب اشفني من العمى واجعلني أرى مثل بقية الناس.
فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف
وأخذت تهرب هنا وهناك.. والبوم يصيح بهم : اهربوا .. أنقذوا أنفسكم.. سيأكلكم الثعلب.. اهربوا
شاركونا آرائكم، وما تعرفونه من قصص قصيرة ذات عبرة من خلال التعليقات، ولا تنسوا التسجيل في موقعنا لتصلكم أحدث المقالات الممتعة المفيدة.
اقرأ أيضًا: الشخصية المثالية في علم النفس: سماتها وكيفية التعامل معها
"لقد هاجم الذئب قطيع الأغنام، وقضى عليها، طلبتُ عونكم لكنّ أحدًا منكم لم يأتِ لمساعدتي…"
وهكذا انطلقت السيارة الطائرة في الهواء، تاركة وراءها شارع المستقبل المزدحم بالحياة. قصص قصيرة وتوجهت نحو مكان مجهول، حاملة معها رجلين من الماضي، متحدين بغربة وغامض ومصير.
فأخذ الأرنب الآخر يجري أيضًا، وحين يسأله أرنب آخر يخبره أن الأرض ستنكسر، فيجري الأرنب