- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"
كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.
كثيرًا ما نفشل في الاستمتاع بقهوتنا، فقط لأننا نركّز على الكوب الذي يحتويها. أن تكون سعيدًا لا يعني بالضرورة أنّ كلّ شيء من حولك مثالي، وإنّما يعني أن تكون قادرًا على رؤية ما وراء كلّ العيوب والعثور على السكينة والراحة.
وأنا أيضًا سأدافع عن الغابة حتى استشهد ، أو أطرد هذا المحتل الغاصب .
قصة : رحلة البالونة العجيبة ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )
أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“
البقرة لأشاهد المولود الجديد.. وعندما رأيته دهشت من حجمه.. فقلت في نفسي: لا شك أن البقرة باضت بيضة كبيرة..
فرح القائد الروماني للغاية بهذه الفكرة، وحادث نفسه: كنت سأقتل قائدا واحدا فقط من المسلمين، الآن يمكنني قتل القائد وجماعته المميزة من كبار المسلمين.
⭐️ ويمكنك تقييم جميع القصص لتساعدنا في انتقاء الأفضل لك ولأصدقائنا القراء الآخرون.
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
ألم أقل لكم أن الثعلب أقوى منا ؟؟ هيا نبحث عن غابة أخرى .
سمعت زوجة الفارس صوت صهيل الحصان فتنبّهت وهرولت إليه، وصلت الزوجة لزوجها بصعوبة، وفكّت كل قيوده بسرعة، وحينها قام الفارس لحصانه سريعاً ليسعفه، لكن.. بدون فائدة! لقد كان الحصان مات من التّعب!
تأثّر الرجل كثيرًا بحكاية الولد وتوسّله، قصص قبل النوم للأطفال فابتلع الغصّة في حلقه بصعوبة، وبادر على الفور بمساعدة الأخ الواقع أرضًا ورفعه إلى كرسيّه المتحرّك، قبل أن يعالج جراحه.
ببساطة، لا تدع كبرياءَك يتغلّب على مشاعر حبّك للمقربّين منك أيًّا كانوا، فالكبرياء يقتل الحبّ مهما كان كبيرًا.