طلبت جميع المشاعر الأخرى من "الحب" أن يترك "الكبرياء" وشأنه ويصعد إلى القارب، لكن بما أنّ "الحب" قد جُبِل على حُبّ الجميع فلم يستطع المغادرة وبقي مع "الكبرياء".
أحمد لم يستطع تصديق ما يسمعه. هل كان هذا فيلم خيال علمي أو واقع؟ هل كان هذا جهاد نبيل أو جنون؟ هل كان هذا دوره في المستقبل؟
يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".
حينها شعر عمرو بن العاص بالخطر، وأخذ يفكر بسرعة في حيلة لتجنب مكرهم. ولذلك وقف على حين فجاة وكأنه تذكر شيئا،
ورفع الرجل الأقرع وجهه ويده إلى السماء، ودعا قال: اللّهم اشفني من القرع واملأ رأسي بالشّعر مثل باقي الناس.
نحن نسافر عبر الزمن لإيقاف خططها وإصلاح الأضرار التي تسببت بها. نحن نحارب من أجل الحرية والعدالة والسلام.”
.. شعر الأسد بالمرارة والأسف، وندم شديد الندم لأنه أطلق سراح الأرنب، وبقي الآن جائعًا بلا طعام!
غرسها فيها واستغلت البالونة هبوب رياح شديدة ففرت هاربة من بين يديه وطارت محلقة في
أجابت الغنم : أحضر لنا أوراقًا خضراء من الشجرة القريبة لنأكلها حتى نعطيك حليبًا.
في صباح اليوم التالي حكايات اطفال قصيرة جاء الملك في تنكره هو والشحاذ إلى دار القضاء، وعندما وصلا للقاضي نهض من مجلسه وقال لهما: اتبعاني.
يا محمود ،فسألته البالونة من محمود؟!…فقال أنا محمود وقد توفيت أمي منذ أسبوع قبل عيد ميلادي .
هل تحطّمنا وتجعلنا ضعفاء كالبطاطا. أم أنّها تحوّلنا إلى أشخاص قساة من الداخل كما هو الحال مع البيض. أمّ أننا نتعلّم منها ونستغلّها في تغيير العالم من حولنا، وخلق شيء إيجابي جديد.
تنبيه: هذه ليست قصة قصيرة بالعربية، فقد تجدها أطول قليلا مما كنت تتوقعن لكنها تنتدرج تحت القصص القصيرة بالإضافة لذلك هي مشوقة جداً ولن تندم على قراءتها.
في تجربة قام بها أحد علماء الأحياء البحرية، تمّ وضع سمكة قرش كبيرة في حوض مائي، وأُضيف بعد ذلك مجموعة من الأسماك الصغيرة كطُعم للقرش.