فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار.
فلم تترد البالونة لحظة وطارت مسرعة إلى الثعبان وأخذت تضربه؛ حتى اختل توازنه، وسقط على الأرض
نظر الحصان إلى صاحبه متفحصاً فوجده الحبل الذي يعوقه عن الحركة، اقترب منه وقبض الفرس على الحبل بأسنانه وقام برفع صاحبه عن الأرض، وانطلق به بعيدا عن خيام الأعداء.
قال الرجل الأبرص: أريد لجسمي لونا حسنا. واحب المال إلى الإبل.
وهكذا نجت جميع المشاعر، ما عدا "الحب" الذي مات مع "الكبرياء"!
فقال الفلاح: أحضر لي حذاء حتى ألبسه وأمشي به إلى الشجرة.
وكما هو مُتوقَّع فقد هجم القرش على الأسماك الصغيرة والتهمها كلّها.
في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".
فرح الثعلب وأخذ الحذاء إلى الفلاح، فلبس الفلاح الحذاء ،وذهب إلى الشجرة وحرث حولها.
اجتمع عدد من أصدقاء الجامعة معًا بعد فراق طويل في منزل مُدرِّسهم القديم. وما لبث أن تحوَّل الحديث فيما بينهم إلى شكوى وتذمّر من عملهم وحياتهم.
وأخذ يبكى قصص عربية للاطفال بشدة من تصرف أخيه ، أخذ ماهر يلعب بالبالونة بعنف وأخذ إبرة وحاول
كان متحفًا فريدًا من نوعه، فالجدران والسقف والأبواب وحتّى الأرضيات كانت كلّها مصنوعة من المرايا.
أرجوك أن تحرث الأرض حول الشجرة لكي تعطيني أوراقًا خضراء تأكلها الغنم
أين هو بالضبط؟ ماذا يجب أن يفعل؟ هل يستطيع العودة إلى زمانه؟ بحث في جيبه عن الجهاز الزمني.