ثم أخذ الشحاذ يصيح ويستغيث، فالتف حولهم جمع من الناس. قال الشحاذ للناس: هذا حصاني.
الأرض ستنكسر، فأخذ يجري خائفًا، فرآه أحد الأرانب فسأله عن سبب جريه
لن يجلب لك العالم الخير أو الشرّ من تلقاء نفسه، فكلّ شيء يحدث من حولنا ما هو إلاّ انعكاس لأفكارنا، مشاعرنا، أمانينا وأفعالنا. العالم ليس سوى مرآة كبيرة، فأحسِن الوقوف أمامها!
لم يكن هنالك أحد لإيذاء الكلب في المتحف، فقد قتل نفسه بنفسه بسبب العراك مع انعكاساته!
واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يُعلّمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار.
ابتسم الأب من جديد، وفي حينها اقترب منه أحد الركاب وقال له:
ومنذ ذلك اليوم، بدأ الحمار بتكرار الخدعة نفسها في كلّ يوم.
وفي يوم سمعت في الليل حركة غير طبيعية في غرفة البقرة.. وفي الصباح دخلت مع أمي غرفة
ردّت العجوز: أحضر لي حليبًا بدل الذي شربته فأعيد إليك ذيلك.
رد عليه قائلا: انطلق وطر بعيداً ثم اخطف قطعة ثمينة من مجوهرات إحدى النساء وارجع ولكن كن حريصا من أن تشاهدك كل العيون لحين تصل إلى جحر الثعبان وتضع بالجحر الحلي، فيتتبعك الناس حتى يأخذون الحلي ومن ثم يقتلوا الثعبان، وبهذه الطريقة تتخلص من الثعبان بدون أن مخاطر على نفسك وتحافظ تماماً على سلامتك.
لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!
وبهذا يستفاد من القصة : لا تصدّق كل ما يقال لك حتى تتأكد بعينك .
تقدّم قصص الانبياء والصحابة للاطفال الملك من الرجال، وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.
رد القاضي: الأمر بسيط، عندما دخلتما معي الإصطبل هذا الصباح لاحظت أن الحصان يقترب منك ويشمّك وكذلك يتمسّح بك بينما لم أره يبد أي حركة نحو الرجل الآخر، فحينها أدركت – دون شك – أن الحصان لك.