قصص قصيرة Options

يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.

أحمد لم يستطع تصديق ما يسمعه. هل كان هذا فيلم خيال علمي أو واقع؟ هل كان هذا جهاد نبيل أو جنون؟ هل كان هذا دوره في المستقبل؟

فكّر في حينها مع نفسه: "لو استطعتُ الحصول على أرنب هكذا كلّ يوم، فلن أضطرّ للعمل مجدّدًا في الحقل".

لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:

حاولت النباتات الأخرى تقديم النصح للوردة وإعادتها إلى صوابها لكن بلا جدوى.

ومسح الملك على رأس الأقرع. فإذا بشعر ناعم جميل يظهر في رأسه. ثم أعطاه الملك بقرة حاملا.

وفي طريق العودة لمح السيّد خادمه، فقبض عليه أيضًا، وقرّر أن يعاقبه عقابًا قاسيًا. فطلب من خدمه أن يرموه في قفص الأسد.

في أحد الأيام وبينما كان مسترخيًا تحت الشجرة، رأى ثعلبًا يطارد أرنبًا. وفجأة سمع صوت اصطدام قوّي. لقد اصطدم الأرنب بجذع الشجرة ومات في حينها.

⭐️ ويمكنك تقييم  جميع القصص لتساعدنا في انتقاء الأفضل لك ولأصدقائنا القراء الآخرون.

يحكى أنّه في أحد الأيام عاشت وردة جميلة في وسط صحراء قاحلة. كانت الوردة فخورة بنفسها كثيرًا ومغترّة بجمالها، لكنّ أمرًا وحيدًا كان يزعجها، ألا وهو وجود صبّارة قبيحة بجانبها.

لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!

وكنت أرى أمي تخرج لنا كل يوم سلة من البيض من غرفة البقرة ،إضافة إلى دلو من الحليب الأبيض النقي.

وفي حينها لمح غزالاً مرّ على مقربة منه، فأصابه الجشع، وفكّر مجدّدًا:

ثم طارت مع الرياح حتى مرّت على بحيرة صغيرة ،فوجدت نحلة قد قصص الانبياء والصحابة للاطفال سقطت فيها وكادت أن تغرق فحاولت البالونة مساعدتها ودفعتها ،حتى وصلت إلى الشاطئ ،فشكرتها لإنقاذها حياتها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *